الرفاه النفسي والاجتماعي أساسي للجميع فهو يؤثر بشكل مباشر على مشاركة المتعلمين في التعلم وعلى آدائهم الأكاديمي. وبسبب استمرار أزمة فيروس كورونا، قد يشعر المتعلمون بالقلق والجزع كما أنهم قد يواجهون صعوبة في
التكيف مع إغلاق المدارس والحجر الصحي والتباعد الاجتماعي. واستجابة لهذه الأزمة، عمل مكتب اليونسكو بيروت على تطوير توصيات لتوفير الدعم النفسي والاجتماعي للمتعلمين.
لا تترددوا في مشاركة هذا المحتوى مع عائلاتكم وزملائكم ومدارسكم ومجتمعاتكم المحلية على نطاق واسع.